الشعب يريد
داود علي
منذ شهرين
بدلا من استقبال "قافلة الصمود" التي انطلقت من تونس في 12 يونيو/ حزيران 2025، اختارت السلطات المصرية إغلاق الأبواب، ثم أطلقت حملة تشويه إعلامية ضد المشاركين، قبل أن تنتقل إلى إجراءات قمعية.
شهدت المنطقة تفاعلات واسعة مع العراقيل التي وضعها النظام المصري أمام "قافلة الصمود المغاربية، وذلك بمنع وصولها إلى هدفها، وهو ما يخدم الجانب الإسرائيلي، وأيضا عراقيل أخرى من سلطات الشرق الليبي.
سارعت السلطات المصرية إلى إعلان رفضها مرور أي وفد دون "تنسيق مسبق"، بينما تحتجز عشرات المتضامنين العرب والأجانب القادمين لدعم الشعب الفلسطيني.